رجل مصري ينادي امو وينيكها
أشهى نيك أجنبي ساخن يبدأ مشهده حينما يدخل الشاب الوسيم إلى غرفة صديقته الحلوة و اليافعة و الفاتنة مفاجئا إياها و مقدما لها هدية فتسر الفتاة كثيرا بها خصوصا و أن الهدية المقدمة تبدو في شكل الزب فتبدأ بإغراء صديقها الذي جلس بقربها فوق الكنبة الواسعة و يهيج حينما يلاحظ أنها تلبس فستانا أبيض خفيف و شفاف دون قستان الذي أوضع استدارة بزازها..فيشرع يقبلها بلهفة ساخنة على شفتيها الغليضتين و يمرر شفتيه على كتفها اللامع فتزداد الفتاة هيجانا بقبلاته المتواصلة فتأخذ حينئذ بإسدال فستانها من كتفيها فيظهر بزازها المملوء فيجن جنون الشاب الذي أسرع بشفتيه نحو بزازها و يشرع في مص حلمتيها و يشده بيده بقوة فتتأوه الفتاة و تزداد لهفتها للنيك خصوصا و أن كسها بدأ يسخن بشدة فتستلقي على ظهرها و تفرج عن ساقيها و تسلم نفسها له و بحركة خفيفة من الشاب يرفع فستانها إلى الأعلى فيظهر كسها المنتصب من تحت السترينغ الملون و يشرع يداعبه بقوة يده و يتملس عليه بإستمرا في نفس الوقت يقبلها بشفتيه نزولا إلى كتفيها ثم ركبتها بعد ذلك فخذيها إلى أن يصل بشفتيه إلى كسها فيأخذ يقضمه بشفتيه من فوق السترينغ المبلل بالإفرازات مما زاد في إلتصاقه بشق كسها..و في أروع نيك أجنبي ساخن يتغير المشهد بظهور الشاب عاريا تماما واقفا على ركبتيه فوق الكنبة و الفتاة التي تنتظر زبه بلهفة مستلقية على ظهرها ثانية ركبتيها و مفرجة فخذيها بشدة فزاد في إبراز شق كسها الأحمر و النقي من الشعر و الناعم..و بلهفة ينيك الشاب في كس صديقته الهائجة بزبه الذي يدخل و يخرج بسرعة..و أحيانا يضغط بجسده و يمرر لها ضربة بزبه في جوف كسها بقوة فتزداد الفتاة شعورا بمتعة النيك و تستمتع بذلك كثيرا..و يواصل الشاب النيك الساخن بشغف و تتغير الهيئة على نفس النسق في نيك أجنبي ساخن حينما تتمدد الفتاة على بطنها فوق الكنبة واضعة تحت كسها وسادة ناعمة مما زاد في إرتفاء طيزها أمام زب الشاب الذي يقف على ركبتيه ماسكا زبه الثائر و بهدوء يدخله مجددا في كسها المنزلق و يشرع يهتز فوقها أعلى و أسفل و بالإهتزاز السريع يدخل زبه و يخرج في كس صديقته المستمتعة جدا بالنيك